مسرح تشاركي: ورشة مشاركة الجمهور في العمل المسرحي(لقد مرت هذه الفعالية)

الموضوع:
النوع:
التاريخ:
٣ أبريل، ٢٠١٦ ٦:٠٠ – ٩:٠٠ مساءً
٤ أبريل، ٢٠١٦ ٦:٠٠ – ٩:٠٠ مساءً
تنظمها: دي-كاف - مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة
المكان: مؤسسة ستوديو عماد الدين
العنوان: 18ش عماد الدين, العتبة، وسط البلد، القاهرة، مصر
الدخول: مجاناً بشرط الحجز
فعالية باللغة: الورشة بالإسبانية أو الفرنسية و مصحوبة بترجمة عربية
الموقع الالكتروني: https://www.facebook.com/events/999617453441927/


ورشة مشاركة الجمهور في العمل المسرحي – مسرح تشاركي 

 
يقدمها روﭽر برناه (اسبانيا)

للحجز برجاء تحميل استمارة التقديم:
http://bit.ly/DoingThingsAr
برجاء إرسال الاستمارة مرفقة بسيرة ذاتية حديثة وصورة شخصية إلى عنوان البريد الالكتروني التالي:workshops@orientproductions.org مع ذكر " ورشة المسرح التشاركي" في العنوان.


للاشتراك:
- الورشة مفتوحة للمهتمين بالمسرح التشاركي وستكون الأولوية لمن لديهم خبرة في المسرح والتمثيل 
- لابد التزام المتقدمين بحضور العرض المسرحيplus NumaxFagor (دعوة مجانية) في أي من يوم 1 أو 2 أبريل 2016 وذلك على مسرح الفلكي كشرط لحضور الورشة

عن نوماكس-فاجور-ﭘلس:
هي مسرحية من تأليف روﭽربيرنات يقوم بأدائها أشخاص مختلفون فى كل عرض من العروض. تستند المسرحية إلى فيلم خواكيمخوردا "نوماكس يُقَدِم" الذى أُنتِج فى عام 1980 بالتعاون مع مجموعة من طاقم الفيلم الأصلى وممن عملوا فيه سابقاً؛ ولم تكن لتخرج المسرحية إلى النور لولا تعاون "مجموعة شركاء فاجور" وآوتشكوﭘراتابيستاوماندرابيرى.

إنتاج مشترك ما بين "إليكتريكابرودوكثيونيس" و"مهرجان كونستِن للفنون ببروكسل" و"مهرجان جريك 2014 ببرشلونة." 

عن الورشة:
المسرح هوالمكان المناسب لإعادة التفكير في المجتمع ولعل هذا هو السبب فى أن أصبح المسرح فىالآونة الأخيرة أداة أساسية لتخيل طرق جديدة للوجود و التفاعل مع الآخرين. تُلهِم تقنيات المسرح السياسيين والمهندسين المعماريين وحتى الصحفيين بإتجاهاتهم المختلفة لإيجاد طرق جديدة لحشد الناس؛ وأصبحت المشاركة وسيلة للتحرر كما أنها أيضاً أفضل طريقة للتأثير على الرأي العام.
يُمكنالنظر إلى هذه الورشة بإعتبارها مَسْرَحَة درامية جماعية تسمحلنا بمواجهة فضائل وتناقضات العمل كجزء من مجموعة من الأشخاص.

عن روجر برناه:
درس روﭽربرناه الرسم والعمارة والمسرح وبدأ في تقديم عروض يسيطر فيها الجمهور على المسرح ويصبح هو البطل منذ عام 2008. كما يصف برناه: "يمر المتفرجين بتجربة يتعرفون من خلالها على وسيط يدعوهم إما إلى الطاعة أو إلى التآمر وفى كل الحالات ما يدفعونه فى المقابل هو أجسادهم وأفعالهم."