"كلما زاد حصول الانسان على المعلومات كلما فقد حسه العام" 
جيرترود شتاين -

دائرتك الإجتماعية مش بعدد أصحابك على الفيس بوك ولا عدد الفولورز على تويتر وإنستجرام ، دائرتك الإجتماعية هم الناس اللى لِسه لحد دلوقتي بيحاولوا يشوفوك ويخرجوك من القوقعة اللى إنت عايش فيها.

عالم افتراضي حبست نفسك فيه ، وواحدة واحدة هتنعزل عن دائرتك الاجتماعية.. ده لومكنتش انعزلت خلاص.

حاسس بملل طول الوقت؟
مبقتش بتعرف تبص فى وش اللى بيكلمك عشان بتبص فى الموبايل؟
؟ بتخرج عشان تتصور وتروح تتفرج على الصور؟ متعبتش! 
مش حاسس انك بقيت انسان كسلان ومعندكش نشاط بقيت فى صحة ال٦٠ وانت أصلا ٢٠ او اقل؟ 

لازم تغير مفهومك عن الإنترنت
و ده اللي هنحاول نحله ونعرفة أكثر مع د/محمد محمد الألفي و د/ محمد حسن
وعلشان كلنا عندنا مواهب كثير أوى.. وعلشان معظمنا ميعرفش موهبته و اللى يعرفها مش عارف يوظفها كويس.. عملنالكم "بازار مواهب" عشان اللى مش عارف موهبته ييعرف واللى عارفها ينميها وعشان اليوم مينفعش يعدى من غير ما ننبسط هيبقى فى ستاند أب كوميدي. ما تضيعش على نفسك يوم هيفرق معاك و ما تنساش تجيب أصحابك معاك
ولو عايز باص هتدفع 15 جنيه ذهاب وعودة من جامعة عين شمس

هنتستناك في إيفنت "لوج أوت" اللي بينظمه ريأكت وبيستضيفه مشروع التحرير لاونج جوتة يوم الخميس الساعة 4:00

:نبذة عن مشروع التحرير لاونج جوته
أحد مشروعات المركز الثقافي الألماني هو مشروع ثقافى يعمل على تنمية مهارات الشباب في مجالات مختلفة تساعدهم على مواكبة متطلبات سوق العمل كما تساعدهم في حياتهم الشخصية من خلال تنظيم مجموعة من ورش العمل مثل ورش التصوير الفوتوغرافى – الإذاعة – الكوميكس – الكاريكاتير – مهارات العرض والتقديم – مهارات التواصل – حل المشكلات بطريقة إبداعية وغيرها من الورش، إلى جانب تنظيم مجموعة من الفعاليات والحفلات والندوات التى تناقش قضايا شبابية مختلفة، كما يدعم المشروع المبادرات الشبابية الجادة التي تسعى أن يكون لها دور إيجابى وفعال في المجتمع المصرى.
مشروع التحرير لاونج جوته حيادى غير هادف للربح يتبنى مجموعة من القيم التى ينظم بموجبها الفعاليات المختلفة على النحو التالى: 
الحيادية: المساواة بين الجنسين وتكافؤ الفرص بين الجميع بغض النظر عن جنسهم أو تنوع خلفياتهم الثقافية أو السياسية أو معتقداتهم الدينية. 
المسؤولية: تتمثل في الالتزام، والدقة في الحفاظ على المواعيد، والحفاظ على أخلاقيات العمل. 
الاحترام: وذلك من خلال مناخ عمل يسوده الاحترام والتفاهم المتبادل، وإعطاء فرصه للأخر لتوضيح أفكاره ووجهة نظره مما يساهم في نشر ثقافة التسامح. 
الحرية: سواء حرية المعتقد، حرية الإبداع والتعبير، وتعتبر الحرية هي أساس المجتمع الديمقراطي.
الشفافية: في المعلومات والأهداف وفي اختيار فريق العمل والتواصل مع الشركاء.